رسوم شرب القهوه لدی الاهوازیین

رسوم شرب القهوه لدی الاهوازیین

سعید سعیدی

تحضیر القهوه

فی الماضی کانوا یستفادون من ظروف عده لتضیر القهوه: منهن المحماس (او المحماص) لتحمیص البُن و ثم یدققونها بالهاون (ظرف حدیدی) و ثم یضعون دقیق البن فی الگمگم (القُمقُم) و هو الدله الکبیره التی ینقلون دقیق البن لقلیه بالماء و اضافه الهیل و قلیل من الملح و ثم تنقل القهوه للدله لتقدیمها للضیوف و الدله هی تشابه الگمگم و لکن اصغر حجماً.  

تدقیق بن القهوه هو لیس تدقیقٍ  روتینی بل عبارة عن عزف سمفونیة الحیاة فی کل اشراقة صباح لإخبار کل الاحباب بإستمرار الحیاة فی یوم جدید  و دعوتهم  للاجتماع،  کل  صباح حینما یرن الهاون للتدقیق و مع کل ضربة یخرج صوت خاص و بنظم خاص نابع من التراث الاهوازی کالعلوانیه  أو المقامات الأهوازیه و العربیة الأخره مع انشاد اشعار من الابوذیة و اشعار اخری ٬ نعم هذه رنة و لکن لیست رنة عادیة بل هی « رنة القهوة» 

من تلک الرسوم مسک الفنجان بالید الیمنی من قبل الشخص الذی یقدم القهوه و ایضا من قبل الذی یقدم له القهوه لتناوله و علی الضیف ان یتناول القهوه و عدم وضع الفنجان علی الارض الا اذا کان لدیه مطلباً من المضیف یرید ان یطلبه و یضع الضیف فنجان القهوه علی الارض لکی یتمکن من وضع الضیف فی موقف حرج، لان بین العرب سائد بان فی هذا الحاله المضیف (شیخ القبیله) لایرفض طلب الضیف الا قلیل.  

ایضا من الرسوم الاخره اصدار صوت من سبب تصادم الدله و الفنجان لاخبار الضیف بصب القهوه له و ایضاً ﻟﻤﻨﻊ ﺍﻟﺪلة ﺃﻥ ﺗﺴﻴﻞ ﺃﻭ ﺃﻥ ﺗﺪﻣﻊ و انحنا مقدم القهوه احتراما للضیف، بعد شرب القهوه اذا الضیف اراد فنجان آخر یرد الفنجان بلاحراک الی الیمین و الیسار (بدون هز) و اذا لم یرید شرب مزید من القهوه یحرکهه یمینا یسارا بسرعه (یهزه) و هذه العلامه تدل علی عدم رغبته بشرب فنجان آخر من القهوه، و هکذا تنظم صب و شرب القهوه.
ایضا یوجد هناک اسماء عدة لفناجین القهوه کما یلی: «فنجان الهیف» ، «فنجان الضیف» ، «فنجان الکیف» و «فنجان السیف»؛ ولکن ما تلک الاسماء؟

 

الفنجان الاول «فنجان الهیف»:
یشرب اول فنجان من الدله من قبل المضیف فی حضور الضیف لاطمئنان الضیف من سلامة القهوه

الفنجان الثانی«فنجان الضیف»:

«فنجان الضیف» بقدم لاَحد الضیوف، یبدا تقدم القهوه من "السید" (ابناء الرسول صلی الله علیه و آله و سلم ) و اذا لم یکن "سید" یبدا من شیخ العشیره و اذا لم یکن شیخ عشیره یبدا تقدیم القهوه من الکبیر فی السن ﺇﻻ ﺇﺫﺍ ﺃﺷﺎﺭ ﺍﻟﻀﻴﻮﻑ ﺇﻟﻰ ﺷﺨﺺ ﻣﺤﺪﺩ ﻟﻪ ﺃﻭﻟﻮﻳﺔ

الفنجان الثانی «فنجان الکیف»:

اذا الضیف لم یحرک «فنجان الضیف» یسارا یمینا (لم یهز)، یصب «فنجان الکیف» لطعمه الخاص و طریقة تحضیر القهوه او لبُعد المسافه التی طیها الضیف

الفنجان الرابع «فنجان السیف»:

«فنجان السیف» و اذا لم یحرک «فنجان الکیف» یسارا یمینا یقدم للضیف و هو نادرا ما یشرب لان بشربه یعلن الضیف للمضیف او الشیخ بتأزر الضیف مع المضیف بالضرّاء و السرّاء و المشارکة  فی افراح و احزان المُضیف و الدفاع المادی و المعنوی من الشیخ او المضیف. بعد تناول هذا الفنجان یعقد عقد الاخوه بین الضیف و الشیخ او المضیف

و ایضا هناک تسمیات اخری کما یلی

ﺃﻭﻝ ﻓﻨﺠﺎن ﻳﺪﻋﻰ ﻓﻨﺠﺎن ﻫﻴﻒ ﻭﻳﺸﺮﺑﻪ ﺍﻟﻤﻌﺰﺏ ﺃﻣﺎﻡ ﺍﻟﻀﻴﻮﻑ ﺑﺠﻮﺍﺭ ﺍﻟﺪﻻﻝ ﻗﺒﻞ ﺍﻟﺘﺤﺮﻙ ﺑﺎﺗﺠﺎﻫﻬﻢ ﻷﻣﺮﻳﻦ ﺍﻷﻭﻝ ﺍﻃﻤﺌﻨﺎﻥ ﺍﻟﻀﻴﻒ ﻟﻠﻘﻬﻮﺓ ﺇﺫﺍ ﻛﺎﻥ ﻏﺮﻳﺒﺎ ﺃﻭ ﻗﺎﺩما ﺑﻄﻠﺐ ﻋﻄﻮة ﺃﻭ ﺟﺎهة ﻭﺍﻟﺜﺎﻧﻲ ﻣﻦ ﺍﺟﻞ ﻣﻌﺮﻓﺔ ﺟﻮﺩﺓ ﺍﻟﻘﻬﻮﺓ ﻭﻣﺪﻯ ﺻﺤﺔ ﺗﺠﻬﻴﺰﻫﺎ

ﻓﻨﺠﺎن ﺍﻟﺪﻡ ﻭﻫﻮ ﺍﻟﻔﻨﺠﺎن ﺍﻟﺬﻱ ﻳﺸﺮﺑﻪ ﻣﻦ ﻳﻨﺒﺮﻱ ﻟﻠﺜأﺭ ﻟﺮﺟﻞ ﺛﻢ ﻳﺤﻘﻖ ﺍﻟﺜﺎﺭ ﻭﺑﻬﺬﻩ ﺍﻟﺤﺎﻝ تکفأ ﺍﻟﺪﻻﻝ ﻭﺍﻟﻘﺪﻭﺭ ﺣﺘﻰ ﺗﺤﻘﻴﻖ ﺍﻟﺜﺎﺭ.

و ایضاً هناک اسماء للفناجین ترتبط بالمناطق و الاریاف الاهوازیه کفنجان البغلانی او الخالدی

ﺇﺫﺍ ﻟﻢ ﻳﻜﻦ ﺑﺎﻟﺒﻴﺖ ﺭﺟﺎﻝ ﻭﺻﺒﺖ ﺍﻟﻘﻬﻮﺓ ﺑﻨﺖ ‏( ﺳﻴﺪﺓ ﺃﻭ ﻓﺘﺎﺓ ‏) ﻓﻴﻜﻮﻥﺃﻭﻝ ﻓﻨﺠﺎن ﻛﺮﺍﻣﺔ ﻟﻠﺒﻨﺖ ﺑﺎﺳﻢ ﻓﻨﺠﺎن ﺍﻟﺒﻨﺖ ﻭﺑﻪ ﻳﺘﺂﺧﻲ ﺍﻟﻀﻴﻒ ﻣﻊ ﺃﻫﻞ ﺍﻟﺒﻴﺖ ﻭﻳﺤﺎﻟﻔﻬﻢ ﻭﺍﻟﺜﺎﻧﻲ ﻛﺮﺍﻣﺔ ﻟﻠﻀﻴﻒ ﻭﺍﻟﺜﺎﻟﺚ ﻟﻠﺴﻴﻒ ‏(ﻟﻠﺒﻴﺖ ﺍﻟﺘﻲ ﻫﻲ ﻓﻴﻪ ﺃﻱ ﻳﻌﺎﻫﺪﻫﻢ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺴﻴﻒ ﺑﺎﻟﺪﻓﺎﻉ ﻋﻨﻬﻢ ‏) ، ﻭﻻ ﻳﻜﻮﻥ ﻫﻨﺎﻟﻚ ﻓﻨﺠﺎن ﺍﻟﻜﻴﻒ ، ﻭﻻ ﻳﺠﻮﺯ ﺃﻥ ﻳﺘﻨﺎﻭﻝ ﺍﻟﻀﻴﻒ ﺍﻟﺮﺟﻞ ﺍﻟﻘﻬﻮﺓ ﻣﻦ ﺍﻟﺒﻨﺖ، ﺇﺫﺍ ﻛﺎﻧﺖ ﻭﺍﻗﻔﺔ ﻭﻳﺒﻘﻰ ﺟﺎلسا ﺑﻞ ﻳﺠﺐ ﻋﻠﻴﻪ ﺃﻥ ﻳﻘﻒ ﺑﻤﺴﺎﻓﺔ ﻣﻘﺒﻮﻟﺔ ﻭﻳﺘﻨﺎﻭﻝ ﺍﻟﻔﻨﺠﺎن ﻣﻦ ﺍﻷﻋﻠﻰ ﺑﻴﺪﻩ ﺍﻟﻴﻤﻨﻰ ﻣﻦ ﺃﻋﻠﻰ ﺍﻟﻔﻨﺎﺟﻴن ﻭﻳﺤﺎﺫﺭ ﻣﻦ ﻟﻤﺲ ﻳﺪ ﺍﻟﻤﻌﺰبة .فﻭﺇﺫﺍ ﻛﺎﻥ ﺍﻟﻀﻴﻒ ﺟﺎلسا ﻭﺟﻠﺴﺖ ﺍﻟﺒﻨﺖ ﻟﺘﺼﺐ ﺍﻟﻘﻬﻮﺓ ﻓﻼ ﻳﺠﻮﺯ ﺃﻥ ﻳﺒﻘﻰ ﺍﻟﻀﻴﻒ متکئا ﺃﻭ مستندا الى مرفقه او متمددا ﻭﻫﺬﻩ ﻣﻦ ﻛﺮﺍﻣﺎﺕ ﺇﻛﺮﺍﻡ ﺍﻟﻌﺮﺑﻲ ﻟﻠﻤﺮﺃﺓ ، ﻛﻤﺎ ﻻ ﻳُﺴﺘﻘﺒﻞ ﺍﻟﻀﻴﻒ ﻓﻲ ﻣﻜﺎﻥ ﻣﻐﻠﻖ ﺇﺫﺍ ﻟﻢ ﻳﻜﻦ ﺑﺎﻟﻤﻨﺰﻝ ﺭﺟﺎﻝ ﻓﻔﻴﻪ ﻣﺨﺎﻟﻔﺔ ﺷﺮﻋﻴﺔ ﻭﻳﺠﻮﺯ ﺇﺫﺍ ﻛﺎﻥ ﻫﻨﺎﻟﻚ ﺃﻛﺜﺮ ﻣﻦ ﺳﻴﺪﺓ ﺃﻭ ﻓﻲ ﻣﻜﺎﻥ ﻣﻔﺘﻮﺡ ﻭ ﺃﻥ ﻳﻜﻮﻥ ﺑﺎﺏ ﺍﻟﻤﻨﺰﻝ ﻣﺸﺮﻋﺎ

ایضا نشیر الی بعض من رسوم شرب القهوه لدینا و لدی العرب

- مسک الدله بالید الیسری و الفنجان بالید الیمین

- الانحناء عند تقدیم فنجان القهوه و تقدیم الفنجان بالید الیمنی و مسکه بالید الیمنی من قبل المضیف ایضا

- لایجوز للضیف تقدیم القهوه

- اذا مقدم القهوه نسی تقدیم القهوه لاَحد الضیوف، یحق لتلک الضیف مطالبه دیه "فصل" من شیخ العشیره لعدم احترامه

- اذا قدم القهوه لاَحد و ذلک المرء لم یشربه، لا یقدم تلک الفنجان لاَحد بل یُرجّع ذلک الفنجان فی الدله و من ثم یصب من جدید للضیف الآخر

- الالتفاف یمینا من بعد تقدیم القهوه و صب القهوه للذی یجلس علی یمین من قدم له القهوه فی البدایه

- لایجوز للاب تقدیم القهوه فی حال تواجد اولاد المضیف من الذکور

- الاخ الاکبر هو الذی یقدم القهوه

- ﺗﺼﺐ ﻛﻤﻴﺔ ﻗﻠﻴﻠﺔ ﺑﺎﻟﻔﻨﺠﺎن ﻻ ﺗﺰﻳﺪ ﻋﻦ ﻣﻠﻌﻘﺔ ﻃﻌﺎﻡ ﻭﻳﻌﺮﻑ ﺫﻟﻚ ﺑﺎﻟﻨﻈﺮ

- ﻻ ﺗﺒﺘﻌﺪ ﻋﻦ ﺍﻟﻀﻴﻒ ﺑﻌﺪ ﺗﻘﺪﻳﻢ ﺍﻟﻘﻬﻮﺓ ﺑﻞ ﺍﻧﺘﻈﺮ ﺣﺘﻰ ﻳﻨﺘﻬﻲ ﻣﻦ ﺗﻨﺎﻭﻝ ﺍﻟﻘﻬﻮﺓ ﺇﺫ ﺭﺑﻤﺎ ﻳﻄﻠﺐ ﺍﻟﻔﻨﺠﺎن ﺍﻟﺜﺎﻧﻲ

ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻀﻴﻒ ﺍﻻﺳﺘﻨﺎﺩ ﺃﻭ ﺗﻌﺪﻳﻞ ﺟﻠﺴﺘﻪ ﺇﺫﺍ ﻛﺎﻥ ﺟﺎﻟﺴﺎ ﻋﻠﻰ ﻓﺮﺍﺵ ﻋﻨﺪ ﺗﻨﺎﻭﻝ ﺍﻟﻘﻬﻮﺓ ﻣﻦ ﺍﻟﻤﻌﺰﺏ ﺃﻭ ﺍﻟﺬﻱ ﻳﺼﺒﻬﺎ

-ﻣﻦ ﺍﻟﻌﻴﺐ ﺍﻟﻨﻔﺦ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻔﻨﺠﺎن ﺇﺫﺍ ﻛﺎﻧﺖ ﺍﻟﻘﻬﻮﺓ ﺳﺎﺧﻨﺔ

- ﻳﻤﻜﻦ ﺗﺤﺮﻳﻚ ﺍﻟﻘﻬﻮﺓ ﺩﺍﺧﻞ ﺍﻟﻔﻨﺠﺎﻝ ﻟﻠﻤﺴﺎﻋﺪﺓ ﻋﻠﻰ ﺗﺒﺮﻳﺪﻫﺎ

ﻛﻤﺎ ﻳﺴﺘﺨﺪﻡ ﺍﻟﻔﻨﺠﺎﻥ ﻻﺧﺘﺒﺎﺭ ﻣﺪﻯ ﺟﻮﺩﺓ ﺍﻟﻘﻬﻮﺓ ﻓﺈﺫﺍ ﺗﻌﻠﻘﺖ ﺑﺠﺪﺭﺍﻥ ﺍﻟﻔﻨﺠﺎن ﻛﺎﻧﺖ ﻋﺎﻗﺪﻩ ﻭﺟﻴﺪﻩ ﻭﻣﻘﺪﺍﺭ ﺍﻟﻌﻼﻡ ﻭﻧﻮﻉ ﺍﻟﻘﻬﻮﺓ

-ﻻ ﻳﺠﻮﺯ ﺍﻟﺘﻠﻬﻲ ﺑﺎﻟﺤﺪﻳﺚ ﻣﻊ ﺍﻵﺧﺮﻳﻦ ﻭﺗﺮﻙ ﺍﻟﻤﻌﺰﺏ ﺃﻭ ﺍﻟﺬﻱ ﻳﺼﺐ ﺍﻟﻘﻬﻮﺓ ﻭﺍقفا ﻟﻤﺪﺓ ﻃﻮﻳﻠﺔ ﻏﻴﺮ ﻻﺋﻖ ﻭﻧﻘﻴﺼﺔ ﺑﺤﻖ ﺍﻟﻀﻴﻒ

- ﻓﻲ ﺃﺣﻮﺍﻝ ﻃﻠﺐ ﺍﻟﺪﻡ ﻭﺍﻟﻘﺘﻞ تکفأ ﺍﻟﺪﻻﻝ ﻋﻠﻰ ﺃﻃﺮﺍﻑ ﺍﻟﻨﻘﺮﺓ ﺃﻭ ﺍﻟﻤﻮﻗﺪ ﺩﻟﻴﻞ ﻃﻠﺐ ﺍﻟﺜﺎﺭ ﺃﻭ ﺃﻥ ﺍﻟﻘﺘﻴﻞ ﻋﻤﻴﺪ ﻗﻮﻣﻪ ﻭﻻ ﻳﻤﻜﻦ ﺗﻌﻮﻳﻀﻪ.

- ﺃﻣﺎ ﺇﺫﺍ ﻛﺎﻧﺖ ﻭﻓﺎﺓ عمید ﺍﻟﻘﻮﻡ ﻭﻟﻴﺲ ﻟﻪ ﺧﻠﻒ ﻭ ﻭﻟﺪ ﺗﻘﻮﻡ ﺍﻟﻨﺴﺎﺀ بکفء ﺍﻟﺪﻻﻝ ﻭﺇﻃﻔﺎﺀ ﺍﻟﻨﺎﺭ ﺑﺎﻟﻤﺎﺀ ﻭﻳﻘﺎﻝ ﻧﺎﺭﻫﻢ هاجمة ﻛﻤﺎ ﻭﺭﺩ ﻓﻲ ﺑﻌﺾ ﺍﻟﺮﻭﺍﻳﺎﺕ ﺃﻥ ﺑﻌﺾ ﺍﻟﻐﺰﺍﺓ کفأ ﺩﻻﻝ ﺍﻟﻘﻬﻮﺓ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻨﻘﺮﺓ ﻭﻭﺿﻊ ﺍﻟﺴﻜﻦ ﻓﻲ ﺩﻻﻝ ﺍﻟﻘﻬﻮﺓ ﺑﻌﺪ ﺃﻥ ﺍﻋﻤﻞ ﺍﻟﺴﻴﻒ ﺑﺄﻫﻞ ﺍﻟﻤﻜﺎﻥ

- ﻻ ﺗﻘﺪﻡ ﺍﻟﻘﻬﻮﺓ ‏( ﺑﺎﺭﺩﺓ ‏) ﺃﻭ ﺩﺍﻓﺌﺔ ‏(ﻃﺎﻳﺮﺓ ﺳﻘﻮﻋﺘﻬﺎ ‏)

- ﻻ ﻳﺠﻮﺯ ﺍﻟﻘﻮﻝ ﻋﻦ ﺍﻟﻘﻬﻮﺓ ﺑﺎﺭﺩﺓ ﺑﻞ ﻳﻘﺎﻝ ﺍﻟﻘﻬﻮﺓ ﺩﺍﻓﺌﺔ

- ﻳﻔﻀﻞ ﺃﻥ ﺗﻜﻮﻥ ﻓﻨﺎﺟﻴن ﺍﻟﻘﻬﻮﺓ ﺟﺎﻓﺔ ﺑﻌﺪ ﻏﺴﻠﻬﺎ ﻭﻗﺒﻞ ﺗﻘﺪﻳﻢ ﺍﻟﻘﻬﻮﺓ

- ﺗﺼﻒ ﺍﻟﺪﻻﻝ ﺃﻣﺎﻡ ﺍﻟﻀﻴﻮﻑ ﻭﻻ ﻳﺠﻮﺯ ﺇﺣﻀﺎﺭ ﺍﻟﺪﻻﻝ ﻣﻦ ﻣﻜﺎﻥ ﻣﻘﻔﻞ ﻣﺴﺘﻮﺭ ﺑﻞ ﻳﺠﺐ ﺃﻥ ﺗﻜﻮﻥ ﻣﻌﺮﻭﺿﺔ ﺃﻣﺎﻡ ﺍﻟﺠﻤﻴﻊ ﻣﻊ ﺍﻟﻔﻨﺎﺟﻴن ﻭﺇﺫﺍ ﻛﺎﻧﺖ ﻓﻲ ﺑﻴﻮﺕ ﺍﻟﺸﻌﺮ ﻳﺠﺐ ﺃﻥ ﺗﻜﻮﻥ ﺑﺠﻮﺍﺭ ﺍﻟﻤﻨﻘﻞ ﺃﻭ ﺍﻟﻨﻘﺮﺓ ﺃﻣﺎ ﻓﻲ ﺍﻟﻤﻀﺎﻓﺔ ﺑﻬﺬﻩ ﺍﻷﻳﺎﻡ ﻓﺘﻮﺿﻊ ﻋﻠﻰ ﻣﻨﻀﺪﺓ ﺗﺘﻮﺳﻂ ﺍﻟﻤﻜﺎﻥ ﻣﻊ ﺍﻟﻔﻨﺎﺟﻴن

ﻋﻠﻰ ﺻﺒﺎﺏ ﺍﻟﻘﻬﻮﺓ ﺃﻥ ﻳﻘﻒ ﻣﻮﺍﺭﺑﺔ ﻭﻻ ﻳﻘﺪِّﻡ ﺻﺒﺎﺏ ﺍﻟﻘﻬﻮﺓ ﺍﻟﻔﻨﺠﺎن ﻭﻫﻮ ﻭﺍﻗﻒ ﻓﻲ ﻭﺟﻪ ﺍﻟﻀﻴﻒ ﻭﻳﺤﺠﺐ ﻋﻨﻪ ﺭﺅﻳﺔ ﺍﻵﺧﺮﻳﻦ ﻭﺍﻟﻤﻜﺎﻥ ﻓﻔﻲ ﺫﻟﻚ ﺑﺎﺏ ﻣﻦ ﺃﺑﻮﺍﺏ ﺍﻟﻐﺪﺭ ﺍﻟﻤﻨﻬﻲ ﻋﻨﻬﺎ

ﻣﻦ ﺍﻟﻤﻌﻴﺐ ﺃﻥ ﺗﺘﺮﻙ ﺃﺣﺪﺍ ﺩﻭﻥ ﺃﻥ ﺗﺼﺐ ﻟﻪ ﺍﻟﻘﻬﻮﺓ ﺃﻭ تتجاوزه ﻟﻠﺬﻱ ﻳﻠﻴﻪ ﺩﻭﻥ ﺃﻥ تعرضها ﺃﻭ ﺃﻥ ﺗﻨﺴﺎﻩ ،  فمقدم ﺍﻟﻘﻬﻮﺓ ﻳﺠﺐ ﺃﻥ یکون واعیا

ﺍﻟﻘﻬﻮﺓ ﻻ ﺗﺼﺐ ﻟﻄﻔﻞ ﺃﻭ شاﺏ صغیر ﻏﻴﺮ وﺍﻋﻲ حد الامکان